استقبل الباحث في الشأن الشيعي الدكتور رامي عيسى اتصالا من شيعي عراقي يدعى عباس.

وطلب من رامي عيسى أن يقنعه بالدخول في السنة وترك التشيع، كما تسائل عن الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي؟

وقال رامي عيسى إن الشيعة أكثر من فرقة وليس فرقة واحدة.

وبين أن تفرق الناس من دلالة النبوة، والفرقة هي التي كان عليها النبي، وقد أخبرنا القرآن أن الأنصار والمهاجرين والذين اتبعوهم بإحسان، هم الأرجح، مشيرا إلى أن الصحابة جمعوا القرآن، ولم يلطموا أو يزنوا، أو يسرقوا الخمس.

ولم يبكي الشيعة على الحسين كما يحدث اليوم، وغيرها من المشاهد.