أبو أسامة الغامدي يكتب: رأت عيني لرامينا ثمارًا.. فكم أهدى بدعوته حيارى

نظم الشاعر أبو أسامة منصور الغامدي قصيدة شعرية في الداعية رامي عيسى ردا على إعلان باحث شيعي تركه التشيع وتسننه.

وقال الشاعر

رأت عــيــنـي لـرامـيـنَـا  ثِــمــارا                             فــكـم أهـــدى بـدعـوتهِ حـيـارى

طــريـقٌ مـظـلـمٌ قـــد كــان فـيـهِ عـلـيٌّ              حـيـثُ عُـمْـرًا فـيـهِ ســارا فــــدل اللهُ مــــن أهـــداهُ نـــورًا

فــضـاءَ لـــهُ طـريـقًـا واسـتـنارا طــريـقُ الـحـقِّ     لا تـشـكيكَ فـيـهِ ويـبـقى الـظـلمُ يـاشـيعيُّ عــارا

رفــعـتُ يــدي أنـاجـيهِ بـصـدق               ومــا خــابَ الــذي ربٌّ أجــارا

وأُهـــدي يـاعـليُّ لــكَ الـوصـايا ثـبـاتًـا              إنْ عـلـيكَ الـحـقدُ جــارا

فـإن الـحقَّ يـمضي فـي ثـبات ٍ                        ولن ترضى اليهودُ ولا النصارى
 
 
 


لتحميل الملف pdf

تعليقات