قطع الفاروق عمر الشجرة كي لا يعبدها الناس.. ويأبى الرافضة إلا عبادة الأوثان!


من عظيم حسنات أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، أنه لما رأى الناس ينتابون الشجرة التي وقعت تحتها بيعة الرضوان أمر بقطعها، كي لا يعظمونها من دون الله، ولا تكون ذريعة للفتنة والشرك بربّ العالمين.


وها هي الأيام تمرّ، لنرى بأنفسنا الرافضة، يعبدون شجرة، ويعظمونها من دون الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.


أي دين هذا؟

وما علاقة هذا الدين بالإسلام؟

وهل لو رأى أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هذه الخرافات، سيتركونها،؟


وماذا لو رأى هؤلاء الشجرة التي بايع الصحابة تحتها، قبل أن يقطعها أمير المؤمنين عمر، رضي الله عنه.


اللهم لا تؤاخذنا بأفعال السفهاء منّا..


لتحميل الملف pdf

تعليقات