لماذا يزعجهم رامي عيسى؟!

مقالات وإلزامات يومية

مناظرات تجاوزت الألف مناظرة مع كبار المعممين.

مهتدون جدد بالجملة، فلا يكاد يوم يمرّ إلا وعدد من الرسائل التي تؤكد هداية بعض المتشيعين المساكين، من عوام الرافضة الذي زين لهم المعممون سوء أعمالهم.

أكاديمية أحفاد الصحابة.. أكاديمية يديرها بنفسه لمحاربة التشيع في كافة أنحاء العالم.

مكافحة للتشيع بلغات العالم، تجاوز الـ23 لغة، لكل لغة منها قسم مخصص داخل الموقع.

موقع يرصد وبشكل يومي، كل ما هو جديد من أعمال الداعية، فضلا عن رصد الدور التخريبي الذي يقوم به نظام الملالي في المنطقة العربية، وقد تجاوز عدد زواره منذ لحظة إنشائه حتى الآن، مائتي ألف زائر، خلال فترة وجيزة.

وثائق من أمهات كتبهم ومصادرهم، يتم نشرها يوميًا وترويجها باللغات المختلفة.

برامج تليفزيونية مختلفة، داخل مصر وخارجها، داخل ستوديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي، وأخرى بغابات قارة آسيا، لتوضيح حقيقة دين الرافضة.

كل هذه الجهود وأكثر.. سببت للمعمين رعبًا شديدًا، فالبعض يحاول سحره، والبعض يفر من مواجهته، والبعض يقوم بالإبلاغ عن حسابه، والبعض يحاول تشويه صورته.

وبعد ساعة واحدة من التصفح لموقعه الإلكتروني.. تُدرك عندها.. لماذا يزعجهم رامي عيسى.. الباحث الأكاديمي.. المتخصص في الشأن الشيعي.

لتصفح الموقع بكافة أقسامه:

http://ramy-essa.co/index

لمتابعة قناتنا الرسمية "باللغة العربية" على يوتيوب:
https://www.youtube.com/channel/UCtmm-CyvZw5XeJyNUf8_3yA

لمتابعتنا عبر فيس بوك "باللغة العربية":

https://www.facebook.com/RAMYESSA2019

بقلم - أحمد عبد الله

أحد أفراد أسرة موقع الداعية رامي عيسى