شبهات وردود

بالفيديو.. ننشر القصة الكاملة لافتراء الشيعة على الباحث رامي عيسى وتركيب مقاطع مفبركة

نشر رامي عيسى، الباحث في الشأن الشيعي، مقطعًا مرئيا جديدًا، يوضح فيه حقيقة التزوير الذي قام به الرافضة، خلال الأيام الأخيرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لنشر الفاحشة بين المؤمنين، وتشكيك الناس في ديانة عيسى، بشكل خاص، وفي منهج أهل السنة والجماعة بشكل عام.

 

وأكد رامي عيسى في مقطعه الجديد، أن هذا الإفك الذي اتهمه به الرافضة، هو دين عندهم، روّج له كبار علماء الشيعة ومن أبرزهم الخوئي، حيث سُئل على النحو التالي: هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال في مقام الاحتجاج عليه إذا كان الكذب يدحض حجته ويبطل دعاويه الباطلة؟، فأجاب الخوئي قائلا: إذا توقف رد باطله عليه جاز.

 

وأورد عيسى تأويل المعمم الشيعي المعروف، كمال الحيدري لكلام الخوئي، وهو ما يؤكد اعتقاد هؤلاء الزنادقة، تجاه أهل السنة والجماعة، حيث يستبيح هؤلاء أعراض أهل السنة وأموالهم، في مقابل ترويج باطلهم، وقد أفتى العديد من علمائهم من قبل بجواز قتل رامي عيسى وسفك دمه!.


وأردف عيسى، عددا من أخبار الشيعة الكاذبة، التي روجوها عنه، ومنها شائعة أحمد الإمامي، والتي رددها الشيعي ميثم الموسوي، عن سفر عيسى إلى تونس، بصحبة رجل أعمل سعودي، أو أمير سعودي، وهو الأمر الذي يتناقضون فيه تماما، فلم يدخل رامي عيسى إلى الأراضي التونسية طيلة حياته، إلا أن القوم يعتمدون على غباء بعض الأتباع، وتصديق هذه الأخبار المرسلة، بدون بيّنة.

 

كما نشر عيسى العديد من أكاذيبهم عليه، والتي نشروها عبر موقع يوتيوب، أو مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، من المعممين.

وحول الفيديو الأخير، الذي طار بيه الشيعة على مواقع التواصل الاجتماعي، أورد رامي عيسى 12 تناقضا، يوضح كذب الزنادقة، ومحاولة تشويهه، التي يروجون لها، ويعتبرون ذلك من دين الله عز وجل، ودين الله منهم براء.

ولم يكن أحمد الإمامي، او ميثم الموسوي، أو السلقلقي ياسر الخبيث، أو علي الكوراني، أو أحمد سلمان، أو غيرهم، هم أول من وجه سهام العداء تجاه رامي عيسى ودعاة أهل السنة، وإنما سلطوا سفهاءهم وأطفالهم ونساءهم، كما يفعل العميل الإيراني المتشيع المغربي المسمى ذو الفقار المغربي عبر موقع يوتيوب، حتى يشغلوا الناس بمعارك وهمية، تغطي حقيقة دينهم الباطل.

 

واستنكر العديد من الشيعة أنفسهم، الفيديوهات الملفقة، التي روجها بعض الشيعة، وحاولوا إقناع أتباعهم بها، لصد الناس عن منهج أهل السنة بشكل عام، وإضعاف جهود رامي عيسى بشكل خاص.

وتتزايد أعداد المهتدين بفضل الله ،بشكل شبه يومي، حيث يتواصلون مع مواقع التواصل الخاصة برامي عيسى بشكل يومي، ولم تفلح محاولات الشيعة الباهتة في منع هؤلاء من الوصول إلى الحقيقة، ومن انشراح صدرهم لنور الهداية للإسلام، على منهج أهل السنة والجماعة.

كما ينشر عيسى بفضل الله سبحانه وتعالى، الردود على دين الشيعة، بأكثر من 30 لغة، حول العالم، وذلك من خلال فريق كبير من المترجمين، والصحفيين، وطلاب العلم، والدعاة، حيث يتم تقسيم المهام بينهم، ليخرج العمل بهذه الصورة الكبيرة المشرّفة.

ويُعد الصراع بين أتباع الشيطان، عبد الله بن سبأ اليهودي، مؤسس دين الشيعة، وبين أهل الإسلام، صراع قديم، وهو صراع مليء بالكذب والتزوير، والتلفيق، وقلب الحقائق من الجانب الشيعي، خشية فضيحة دينهم، الذي يأكلون به أموال الناس، باسم الخمس، فضلا عن استمتاعهم بنساء الشيعة باسم المتعة.

 


لتحميل الملف pdf

تعليقات