استقبل الباحث في الشأن الشيعي الدكتور رامي عيسى، اتصالا من أحد المهتدين، والذي كان شيعيا، واهتدى للطريق الصحيح.
وبين أن في الحوزة العلمية صغائر الأمور لا يعرفونها، مردفا: "أشهد الله أنني لا استخدم التقية ولا أي شيء".
وجاءت مداخلة المتصل بعد مناظرة رامي عيسى مع نجدي الركابي، والتي قال فيها الأخير إنه يجوز أن نسجد لقبر الحسين، ويجوز أن نقول يا حسين اشفيني واقضي حاجتي !
واستنكر المتصل، قائلا: كيف يمكن أن يكون معلم في الحوزة؟، متابعا: حتى أكون منصفا "الشيعة كبار السنة، والجهلاء في الدين" يذهبون لقبور أهل البيت ويطلبون الرزق، ويقولون نتوسل به إلى الله.
شاهد الحلقة كاملة واحكم بنفسك.
لتحميل الملف pdf