استقبل رامي اتصالا من شيعي من العراق يدعى علي، وسأله سؤالا: لماذا تنكر على من يطبرون على الحسين وتترك الهندوس عباد البقر؟
وبين رامي عيسى أنه من ضمن إنكاره على شعائر الإمامية هذه الشعائر وصرفهم العبادة لغير الله كدعاء الأئمة وأنهم يتحكمون في الكون !
وذكر أن النبي لما دعا مشركي قريش وكانوا يعبدون الأصنام هل توقف عندما أوصل إليهم الدين؟ رغم أنه مبشر بسقوط قسري وقيصر وسار الصحابة على نهجه.
وأردف: لو كان آل البيت قالوا سيب من يعبد البقر يعبد، كنت في مصر الآن أتبع أي ديانة، فالإسلام وصل بالفتوحات في خلافة عمر، وفتحت مصر وليبيا واليمن وإيران، فماذا لو لم يصل؟
وشدد على أن صفحات أهل السنة والجماعة تدعو الجميع إلى الإسلام وتحاور الملاحدة والبوذية والهندوس واليهودية وغيرها.
لتحميل الملف pdf