أجرى الباحث في الشأن الشيعي الدكتور رامي عيسى اتصالا بـ المعمم "أبو حسين".
وخلال الاتصال قرأ عليه قول الله: أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ أُولَٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۚ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ ۚ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ ۚ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ (17)
وذكر أن هناك منهجين، الأول الراسخين في العلم، والثاني الزائغين.
وتسائل: هل هناك دليل على عقيدة من عقائد الشيعة يكون محكما واضحا؟
وقدم الأدلة الصحية على أركان الإسلام الخمس، كما طالب من "أبو حسين أن يقدم الأدلة على الأركان الشيعية، إلا أنه عجز تماما.
كما كشف بالدليل أن الشيعة يعتقدون أن الولاية أهم من الشهادتين.
لتحميل الملف pdf