استقبل الباحث في الشأن الشيعي اتصالا من شيعي من الكويت.
وخلال الاتصال قال المتصل يوجد في الصحيحين حديث يقول "فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فأغضبني ومن أغضبني فأغضب الله"، وفي الكتب السنية والشيعية أن أبو بكر وعمر أغضبوا فاطمة.. فماذا تقول في ذلك؟
وتحدى رامي عيسى المتصل أن يكون في الحديث قول "فمن أغضبني فقد أغضب الله".
وذكر رامي عيسى أن كتب الشيعة هي التي تقول بأن علي ـ رضي الله عنه ـ هو من أغضب فاطمة رضوان الله عليها.
شاهد؛ المناظرة كاملة.
لتحميل الملف pdf