تلقى الباحث في الشأن الشيعي الدكتور رامي عيسى، اتصالا من شاب مصري مقيم في الكويت يدعى عمر، قال إنه في حيرة بين اتباع عقيدة الشيعة أو السنة! وذلك بسب شبهة كسر ضلع فاطمة الزهراء.
واستنكر "عيسى" هذا السؤال، متسائلا: كيفت تتبع دينا يلعن الصحابة ويقول بتحريف القرآن، وأن "يا علي يعني يا الله" وأدخل في الأذان زورا وبهتانا "أشهد أن عليا ولي الله".
وبشأن أن عمر كسر ضلع الزهراء ، سأله "عيسى" هل علي لم يدافع عنها؟!
وشدد على أن هذه الشبهة من أكبر الأكاذيب التي يروجها الشيعية، متسائلا: ماذا سيستفيد الصحابة من قتل الزهراء، وهي جالسه في بيتها؟ كيف وأبو بكر قال والله لإن أصل قرابة رسول الله أحب إلى من أن أصل قرابتي، مؤكدًا أن الصحابة كانوا يحبون أهل النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك عندما تذكر للشيعة آيات الثناء على الصحابة يقولون القرآن محرف!
لتحميل الملف pdf