أجرى الباحث في الشأن الشيعي الدكتور رامي عيسى، اتصالا بالشيعي العراقي "حج وادي".
وخلال الاتصال قرأ عليه قول الحق تبارك وتعالى: "هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ".
وتابع رامي عيسى: نظرت في القرآن فوجدت منهج الراسخين في العلم، يقولون آمنا به ومنهجهم المحكمات، أي ما لا يحتاج إلى دليل مثل "محمد رسول الله" المتشابه يحتاج لقرينه تبينه، وهو الذي يتبعه الشيعة، ولا يوجد آية الابتلاء، أو التطهير، أو غيرها، كما أنه لا يوجد آية محكمة على معتقدهم.. فلماذا؟؟
شاهد المناظرة كاملة واحكم بنفسك.
لتحميل الملف pdf