وخلال الاتصال تطاول الشيعي على الدين الإسلامي، فيما أشار رامي عيسى أن دين الشيعية يقول بتحريف القرآن، وأن فاطمة كان يدخل الأجانب ـ عياذا بالله ـ وأن القرآن به آيات سخيفة كما يقول "نور الطبرسي"، وأن آية الكرسي تجلب الشياطين.
ورد الشيعية بأن عقديتهم من عند الله مباشرة دون أن يقدم دليلا واحدًا.
وتحداه رامي عيسى أن يقدم دليلا على العصمة، أو اللطم، أو التطبير، أو المشي على الجمر، أو دفع الخمس للمراجع، أو أن علي يحيي ويرزق ويميت، من القرآن الذي هو كلام الله.
وفشل الشيعي في أن يبرهن على كلامه.
شاهد؛ واحكم بنفسك.
لتحميل الملف pdf